عزيز علي قلبي لان فرصة مجيئه الي هذه الحياه كانت اقل من ٤ بالميه . ولكن والدته التي تمسكت بالأمل وهيه في عمر ال ٤٦ عام وتحملت سنه من العلاج والألم والحقن والمناظير طلبت من الله وطلبنا من الله التوفيق واراد الله ان يكلل المجهود بالنجاح وتحمل وتلد في مصر ويجعلنا الله أسباب .
في الوقت اللي ممكن فيه واحده في العشرينيات فرصها عاليه في الحمل ما تحملش وواحده في الأربعينات فرصها قليله تحمل . اللي رب العالمين بيكتبه اكبر من حسابات البشر وليس علينا الا السعي .
من واقع الحياة أقص عليكم علها تكون عظه وإفادة