الولادة الطبيعية بعد الولادة القيصرية قد تعرض الرحم للإنفجار
نوعان للولادة وهما القيصرية والطبيعية، ولكل منهم طبيعية أثناء الولادة، ولكن من فيهم الأصح للمرأة، هل تعلمين أن الولادة طبيعية تعد صحية أكثر من الولادة القيصرية، ولكن هناك بعض الأسباب التى تعوق الولادة الطبيعية ومنها، إذا كانت المرأة تعاني من صغر حجم الرحم، أو حجم الحوض، ولذا يسعي الطبيب لإخراج الطفل عن طريق الولادة أو العملية القيصرية.
وتبدأ المرأة تسأل نفسها هل يمكن لي أن ألد في المستقبل عن طريق الولادة الطبيعية؟، وهنا يجب أن تعلم هذه المرأة التي خضغت من قبل للولادة القيصرية أهم الشروط التي تسمح لها الخضوع للولادة الطبيعية، وأهمها التأكد من سلامة الحمل ، والتأكد من انتهاء السبب الذى أدى إلى خضوعها فى الماضى للولادة القيصرية. وفى حالة خضوعك للولادة الطبيعية، يجب على الطبيب المباشر لحالتها، أخذ فى عين الاعتبار ما يأتى للحفاظ على سلامتها، ومنها:
1- وضع الأم والجنين تحت المراقبة الطبية.
2- قياس نسبة سمك جرح القيصرية السابقة عن طريق السونار، ثم نحدد مدى تقبل الرحم للانقباض أثناء الولادة الطبيعية حتى لا تدخل الأم فى خطر انفجار الرحم.